ان الديمقراطية لم تطبق ولم تطبق لا عندنا ولا عندهم ولكن ما قلته قبل أن يبدأ الباقون حملتهم الرئاسية ، بعد هذا وذاك يجد الشعب نفسه أمام زعيم لا بديل عنه ولا أكثر منه جودا ولاكرما ، رئيس أرادوه أن يكون رئيسا بكل الوسائل خوفا على عوام الناس أن تخذلهم سذاجتهم وعاميتهم من أن يختاروا غيره ، رئيس انتخبه قبل عامة الشعب جماعة حملت الضمير (هم) تعرف مصلحة الشعب أكثر من الشعب نفسه ، هذا ما يحذث فعلا فانا دائما اتساءل من يقدر عليها غيره ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
لقد راينا مدى التغيير الذي حذث رغم انه تقيير اجتماعي محمود ولكن اذا ما لاحظنا تدني الجانب الاخلاقي وتفشي الزنى و الخمر وووووو فانه مسؤول عن ذلك ايضا