منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب - عرض مشاركة واحدة - "السروريون والقطبيون" هم و"التكفيريون المفجرون" وجهان لعملة واحدة
عرض مشاركة واحدة
قديم 2011-12-27, 20:09   رقم المشاركة : 32
معلومات العضو
جمال البليدي
عضو محترف
 
الصورة الرمزية جمال البليدي
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة النيلية مشاهدة المشاركة
وأين الشريعة في بلدك اختي حتي تسألين عنها في ميدان التحرير ؟


الحمد لله أما بعد:

أختي النيلية-وفقك الله لكل خير- بلدنا لم يقم بمظاهرات ولا اعتصامات خلافا لبعض البلدان الأخرى فسؤالك إذن لا يصح إنما يصح إذا قمنا بالمظاهرات.
وإن أهل السنة قد أنكروا المظاهرات التي أقيمت عندنا في الجزائر أيام التسعينات لهذا نحن نحب لكم الخير ونخشى أن يتكرر لكم نفس ما حدث في بلادنا من فتن وفساد.
وكما نحب إقامة الشريعة في الجزائر نحبها في مصر وليبيا والأردن والسعودية واليمن و كل بلدان العالم.
فالمسلمون أمة واحدة لا تفرقها الحدود الجغرافية ولا النعرات الحزبية.






اقتباس:
ونعم السلف انت
أختي الكريمة أنا لست سلف بل السلف هم الصحابة رضوان الله عليهم وأهل القرون الثلاثة المفضلة لكنني أدعوا الله أن أكون سلفيا على منهجهم.
ولا تهتمي بشخصي هل أنا سلف أم خلف أم...بل عليك بمقارعة الحجة بالحجة فقط بغض النظر عن قائل تلك الحجة -بارك الله فيك- فنحن في منتدى النقاش العلمي ولسنا في منتدى أنصار كرة القدم!.

اقتباس:
ادعيت علي سيد قطب
لا لم أدعي عليه فكل كلامه ثابت عليه بالنص والصفحة وفي الطبعات الأخيرة وقد بينت هذا في الرابط التالي :
https://www.djelfa.info/vb/showthread...=758264&page=4

إبتداءا من المشاركة رقم 58.


وقد بينه علماء السنة الكبار كالألباني وابن العثيمين والفوزان وغيرهم بل وأتيك بكلام من تعظمون كالدكتور القرضاوي.
يقول الدكتور يوسف القرضاوي في كتابه أولويات الحركة الإسلامية : ( في هذه المرحلة ظهرت كتب سيد قطب التيتمثل المرحلة الأخيرةمن تفكيره , والتي تنضح بتكفير المجتمع , وتأجيل الدعوة إلى النظام الإسلامي , وإعلان الجهاد الهجومي على الناس كافة , ويتجلى ذلك أوضح ما يكون في ( تفسير ظلال القرآن) وفي ( معالم في الطريق ) وفي ( الإسلام ومشكلات الحضارة).الإسلامية) .
--------------


اقتباس:
وكنت في موضوع سابق قد آتيتك بكلام سيد قطب نفسه عن أنه لم يكن يقصد المعني
لا ,هذا غير صحيح بل أتيت بكلام آخر يناقض كلامه الأول فهناك فرق بين كلامين متناقضين ينقض بعضهم بعض وبين أن يضوح الشخص مقصوده من كلامه.

وقد رددت عليك بالحجة والبرهان كما في هذا الرابط:
https://www.djelfa.info/vb/showpost.p...6&postcount=63


فسيد قطب يرى تكفير كل البشرية وأننا في جاهلية.

قال الدكتور القرضاوي:وأخطر ما تحتويه التوجهات الجديدة في هذه المرحلة لسيد قطب، هو ركونه إلى فكرة "التكفير" والتوسع فيه، بحيث يفهم قارئه من ظاهر كلامه في مواضع كثيرةومتفرقة من "الظلال" ومما أفرغه في كتابه "معالم في الطريق" أن المجتمعات كلها قد أصبحت "جاهلية".

وهو لا يقصد بـ "الجاهلية" جاهلية العمل والسلوك فقط، بل "جاهلية العقيدة" إنها الشرك والكفر بالله،

حيث لم ترضَ بحاكميته تعالى، وأشركت معه آلهة أخرى، استوردت من عندهم الأنظمة والقوانين، والقيم والموازين، والأفكار والمفاهيم، واستبدلوا بها شريعة الله، وأحكام كتابهوسنة رسوله صلى الله عليه وسلم.))انتهى.



سيد قطب لا يصلي الجمعة:
قال علي عشماوي في كتابه(التاريخ السري للاخوان المسلمين)ص112،وهو يصف زيارته لسيد قطب ومقابلته له((وجاء وقت صلاة الجمعة فقلت لسيد قطب دعنا نقم ونصلي وكانت المفاجأة أن علمت-ولأول مرة-أنه لا يصلي الجمعة!!،وقال انه يرى أن صلاة الجمعة تسقط اذا سقطت الخلافة وأنه لاجمعة الا بخلافة.)


اقتباس:
االذي كتبت ولكن تعصبك الاعمي لللاسف الشديد لمن اتهمو سيد قطب لم تر الرد من سيد فكيف يمكن ان تبريء سيد قطب وهناك من اتهمه من ائمة السلفية ؟
بل هو تعصبك أختي الفاضلة فأنا أتيتك بكلامه المتمثل في تكفير البشرية والقول بخلق القرآن وتحريف الصفات وطعنه في الصحابة رضوان الله عليهم وتنقصه لنبي الله موسى عليه السلام بالنص والصفحة ولم أزد شيء من عندي وقلت لك أكثر من مرة أن العبرة بالدليل لا بكلام أحد لكنكم أصررتم على نقل كلام المؤيدين له من القطبيين وبعض أقطاب الحزبية.
أما قولك(الرد من سيد) فسيد لم يرد بشيء على تلك الإتهامات وكأنه يقرها!.
وحتى لو افترضنا جدلا أنه رد عليها؟ فهذا لا يمنع من التحذير من كتبه مادامت تطبع وتنشر!.


اقتباس:
عامة انتقل سيد قطب لخالقه
بيان خطأ المخطئ, والكلام في النّاس تعديلا ومدحا أو تجريحا وقدحا؛ لا علاقة ‏له‎ ‎بمقاديرهم عند الله, ولا بمصائرهم في الدّار الآخرة؛ فهذا للّه وحده, وبيان الخطأ‎ ‎والكلام جرحا وتعديلا ‏عند الحاجة واجب على أهل العلم ممّن توفّرت فيهم شروطه, وحقّ‎ ‎للأمّة في أعناق أهل العلم لا يسعهم - ‏أعني أهل العلم - عدم أدائه, لا علاقة للكلام‎ ‎في بيان خطأ المخطئ وبدعة المبتدع بغفران الله ربّ العالمين ‏للمخطئ أو للمبتدع, ولا‎ ‎بمصيره عند ربّه, هذا بمعزل عن الكلام فيه؛ أمر يعلمه الله ربّ العالمين‎.
ذكر‎ ‎الخطيب في ((الكفاية)) أنّ عبد الرحمن بن أبي حاتم دخل عليه يوسف بن الحسين الرازيّ‎ ‎وهو ‏الصوفيّ, وكان عبد الرحمن يقرأ في كتابه في ((الجرح والتعديل)), فقال له يوسف‎ ‎الصوفيّ‎: (‎كم من هؤلاء ‏القوم قد حطّوا رحالهم في الجنّة منذ مئة‎ ‎سنة أو مئتي سنة وأنت تذكرهم وتغتابهم؟‎) ‎فبكى عبد الرحمن‎.
وذكر ابن‎ ‎الصّلاح رحمه الله في كتابه ((معرفة أنواع علم الحديث)) المعروف بـ((مقدّمة ابن‎ ‎الصّلاح)): (قال ‏يحيى بن معين رحمه الله‎: (‎إنّا‎ ‎لنطعن على أقوام لعلّهم حطّوا رحالهم في ‏الجنّة منذ أكثر من مئتي‎ ‎سنة‎)).
نبيّن أخطائهم ونحذّر الأمّة من بدعتهم واجب‎ ‎ذلك وإلاّ فهو الدّخول في إثم الكتمان, وهو ممّا ‏يستوجب العذاب بالنيران‎


اقتباس:
ومن اتهمه ما زال علي قيد الحياة
لا بل أهل السنة أنصف الناس وأعدلهم فهم لا يتهمون الناس بل ينصحونهم ويبينون مخالفاتهم بالدليل والحجة وبالعدل والإنصاف.

اقتباس:
والظلم ظلمات يوم القيامة وهو وان كان بين يدي الرحمن ما زال البعض يتحدث في سيرته بالسوء وبالتأكيد كله في ميزان حسناته ان شاء الله تعالي
1-الظلم كل الظلم هو الطعن في الصحابة رضوان الله عليهم وانتقاض نبي من أنبياء الله عليهم السلام وتكفير البشرية والقول بخلق القرآن وغيرها من الدواهي التي جاء بها سيد قطب رحمه الله هذا هو الظلم بعينه. ومن الظلم أيضا الدفاع عن هذه الضلالات بل التأصيل لها ولا حول ولا قوة إلا بالله ...هذا هو الظلم.


2-أما بيان هذه الضلالات فليست ظلما بل رحمة ولطفا :
رحمة للناس حتى لا يغتروا بتلك الضلالات فلا يقعوا فيها.
كما قال الله تعالى(كنتم خير أمة أخرجت للناس تأمرون بالمعروف وتنهون عن المنكر وتؤمنون بالله)) فالخيرية للأمة إنما تحصل بالأمر بالمعروف والنهي عن المنكر والإيمان بالله.
وقال الله تعالى ﴿ ولْتَكُن مِنكُمْ أُمَّةٌ يَدْعُونَ إِلى الخَيْرِ ويَأْمُرُونَ بِالمَعْرُوفِ ويَنْهَوْنَ عَنِ المُنكَرِ وَأُولَئِكَ هُمُ المُفْلِحُونَ ﴾ قال ابن تيمية: " والأمر بالسنّة والنّهي عن البدعة هو أمرٌ بمعروف ونهيٌ عن منكر، وهو من أفضل الأعمال الصالحة)).

ولطف بسيد قطب رحمه الله لأن بالتحذير من أخطائه سيقلُّ اتباعه فتقل آثامه، فإن من دلَّ على ضلالة كان له من الوزر مثل أوزار من تبعه إلى يوم القيامة لا ينقص من أوزارهم شيء.
قال أبو صالح الفراء: "حكيت ليوسف بن أسباط عن وكيع شيئًا من أمر الفتن، فقال: ذاك أستاذه - يعنِي: الحسن بن حي- فقلت ليوسف: أما تخاف أن تكون هذه غيبة؟ فقال: لِمَ يا أحمق؟ أنا خير لِهؤلاء من آبائهم وأمهاتِهم، أنا أنْهى الناس أن يعملوا بِما أحدثوا فتتبعهم أوزارهم، ومن أطراهم؛ كان أضر عليهم" اهـ

اقتباس:
وهناك يا اخ جمال من علماء السلفية من يكفرون المجتمعات ولم نسمع لكم قولا او فعلا وللاسف الشديد
هذا كذب وافتراء وبهت قد بينت لك فيما سبق هذا الكذب في هذا الرابط:
https://www.djelfa.info/vb/showpost.p...6&postcount=33

فلا يحملنك التعصب لسيد قطب أن تتهمي غيرك بما عند سيد قطب!.


اقتباس:
بالطبع لن نعيد الكلام ونزيد فيه لانك تكرراتهاماتك وكلامك وواضح جدا للقاصي والداني تعصبك
لكنك تكررين نفس الكلام الذي سبق ورددت عليه عشرات المرات كما في هذا الموضوع:
https://www.djelfa.info/vb/showthread.php?t=758264



اقتباس:
اسأل سوال واضح وصريح
اتهمني الاخ جمال بأنني قطبية ؟
قلت ما دليلك ؟
جاء - الاخ جمال - بكلام لي عن سيد قطب وردود علي اتهامات وجهت له
قلت لا لست قطبية وولكن طبيعتي انني ابحث في النت
اصر -الاخ جمال - علي اتهامي رغم انني انكرته وبينت هدفي من كتاباتي ووضحته في كتابات وتعليقات اخري
ولكن ما زال الاخ جمال علي اصراره
من الاصدق يا اخوة
انا ام هو ؟

سؤالك إفتراضي وليس حقيقي لأنني لم أقل عنك قطبية إنما أقول أنك تدافعين عنه وتوافقين بعض منهجه لكن لا أقول أنك قطبية هذا مخالف للإنصاف.

ولو قلت أنك قطبية فيجب أن يكون عندي دليل قاطع وإذا توفر الدليل القاطع لا ينفع إنكارك .
مثال ذلك:

لو قال رجل للناس: أنتم زناة وشرَّاب للخمر ومخنثون. ثم إذا تم مجابَهته بِهذا السب الصريح، اعتذر قائلاً: إننا لَم نسب الناس، وهذا نقل مشوه، إنَّما نحن نقول: إنَّهم صاروا من ناحية الجهل والبعد عن الحياة الإسلامية إلى حال تشبه حال المجتمعات الجاهلية في الوقوع في الزنا وشرب الخمر...".
هل يقبل يا أولي الألباب إنسان عاقل هذا الاعتذار، ويتغاضى عن هذا السب والقذف الصريح.
وهكذا لما قال سيد كما في "المعالم" عن المجتمعات الإسلامية: "تلك المجتمعات التي تزعم لنفسها أنَّها مسلمة". وقال في الظلال على الناس الذي اتبعوا غير شريعة الله: "فهذا وحده يكفي لاعتبار من يفعله مشركًا بالله، الشرك الذي يخرجه من عداد المؤمنين، ويدخله في عداد الكافرين". ثم لما تم مجابَهته بِهذا التكفير الصريح للناس، اعتذر قائلاً: "إننا لَم نكفر الناس".
ولا يقال إن سيدًا قد تراجع بِهذا الاعتذار عن هذا التكفير الصريح؛ لأنه لَم يعترف أصلاً بأنه قد وقع بكلامه السابق في التكفير، بل هو ينفي أصلاً دلالة هذا الكلام على التكفير، فليس هذا الاعتذار توبة منه كما يفهم البعض.
ولست في حاجة إلى أن أقول أني لا أريد أن أدين سيدًا بأي وسيلة، أو أن ألبسه تُهمة التكفير بأي طريقة، ولكن كلامه الصريح السابق هو الذي يدينه. فلو كان سيد من العلماء المجتهدين الذين يعتذر لأخطائهم الاعتذار الجميل، ثم قال بِهذا التكفير الصريح ما وسعنا أن نعتذر له أو أن نقبل قوله: "إننا لَم نكفر الناس" حتى يقول صراحة: إن كلامي القديْم هذا في المعالم والظلال أنا راجع عنه وتائب منه، ثم يتبع هذا بإلغاء هذه المواضع من كتبه، وعدم الإذن بنشرها. فكيف وسيد أصلاً ليس من العلماء المجتهدين؟! فكيف نعتذر له؟!.











رد مع اقتباس