رغم الأخطا التي قد يكون الرئيس الراحل وقع فيها إلا أن الذي لا يعمل هو الذي لا يخطئ ثم إنه حى وإن أخطأ فإنه كان مخلصا لوطنه وفعل ما كان يراه صالحا في وقته لوطنه لا لصالح فئة أو جماعة. كما أن الزعامة صارت بعده من ورق . رحم الله الزعيم.