ان الحق يعلى ولا يعلى عليه .....انه الواقع المر لاقتناص المناصب ليس حبا في العمل ولكنها عقدة الكرسي والتباهي.اذ نجد كل فاشل في مهنته الاصلية يلهث وراء المنصب النوعي ثم يتعجرف علىاسياده من النشطاء .اليس هذا غريب؟