أولا الله يرحمه ويوسع عليه
أما تعليقي ببساطة فهو: لا تصدقوا جرائد العار الجزائرية، فكما كذبت في السياسة الداخلية والخارجية والاقتصاد والرياضة وحتى الدين، فإنها تكذب في ما دون ذلك، وأنا لا أثق فيهم بثاتا.
وبالتالي من يثبت أنه انتحر؟؟ من كان معه لما مات؟؟؟
ما سر الحملة الشعواء من قبل جرائد الشيتة ضد المعلمين: مرة انتحار، مرة اغتصاب، مرة تحرش، مرة سرقات....
وكأن الجزائر كلها معلمين، في حين جرائد المسخ لا تتكلم عن ولاة ووزراء وقيادات عسكرية تعبث بالمال العام وتفعل في الجزائر ما تشاء.