من خلال متابعتنا للتغيرات الكثيرة والقوانين التربوية نجد ان كل شيى مدروس والدليل على دالك بقاء بن بوزيد وزيرا للتربية رغم انف الجميع لدالك اود ان تعرف الاسرة التربوية مدا يحاك في كواليس الوزارة .وهادا بشهادة بعض الموظفين السابقين لها حيث اتضح بان المنضومة التربوية الجديدة تريد التضحية بجيل اوجيلين موازاة باعطاء الاهمية الى التكوين المهنىقصد ادماج كل الدين يوجهون الى الحياة العملية ودالك لتغطية الفشل الكبير الدي شهدته المدرسة الاساسية في الثمانينات وهاهي الان رجعت الى النظام المتوسط ايمانا منها بالتصحيح ودالك بالتضحية بجيل كامل والدليل على دلك ضعف المستوى وضعف المعلم والاستاد ومنضومة تربوية فاشلة وجامعة لم تصنف حتى مع جامعات مالى وموريطانيا.