ايديهم اوكت وفوهم نفخ دعم يحترقون فلا دور لهم الا العنجهية الفارغة فبامكان الدولة التخلص منهم دون ادنى اثر سلبي على المنظومة التربوية بمعنى اخر بيهم ولا بلا بيهم الامور سوف تسير مع استثناء بعض المخلصين الجادين في عملهم .