ما أجملها من أخوة ،
وما أروعها من نفحات إيمانية عذبة ،
يستشعرها الأخ تجاه أخيه..
فتسري في عروقه سريان الماء الزلال
بعد فورة عطش شديد ،
فيثلج صدره ، ويروى ظمأه ،
ليعود للقلب نقاءه ,
وللنفس صفاؤها,
فتطمئن الروح وتعود لتنشر أريج الود والحب من جديد....... .