هذا حالنا و نحن مرغمون أن نكون هكذا لأنه مقرر علينا أن لا نتقدم لأن في تقدمنا خطر و لا بد أن نبقى سوقا لهم ، حتى و لو برز منا أحد بسبب خطأ غير محسوب يخطفونه و يستغلونه لمصلحتهم...