هو بين أمرين إما أنه يعاني خللا هرمونيا يجعله يتصرف هذه التصرفات الغريبة و إما أن به مسا
و لكن كيف يعرضونه أمام أطباء عاديين ؟ ألم يأخذوا له صورا و أشعة ؟ و ماذا يفعل له الطبيب النفسي مادام هذا الأمر معه منذ أن كان رضيعا يعني هو لم يتعرض إلى صدمة يمكن تداركها
إذا لم ينفع معه الطب فما عليكم إلا بالرقاة على أن يكون الراقي يخشى الله لا مشعوذا ثم الصدقة الصدقة فهي دواء الأمراض