بورك للحكام وجود من يسند ظهرهم باسم الدين.
هل كان لعمال التربية و عمال كل القطاعات أن يحققوا زيادات في أجورهم لولا الإضرابات.
هل كان لسكان المناطق المنكوبة أن يستفيدوا من المشاريع لولم يقطعوا الطرقات.
ليس لي مشكلة مع أرض الحرمين،المشكلة مع من سمى أرضا نزل فيها الوحي باسم عائلة
المشكلة مع من يستعمل الدين لخدمة السياسة.
ألم يفتي هؤلاء بأن ما جرى في أفغانستان جهادا عندما كان العدو الاتحاد السوفياتي ؟
هم من قالوا بأن ما يجري الآن في أفغانستان إرهابا لأن العدو أمريكا صديقة ملوك السعودية.
اتقوا الله في الشعوب المنكوبة بحكامها.