رحمك الله تعالى يا من دافعت عن الاسلام طوال حياتك
ويكفيك شرفا موتك ساجدا بين يدي الله
هذه مذكرات
الشيخ عبد الحميد كشك و هو من أكثر الدعاة
والخطباء شعبية في الربع الأخير من القرن العشرين
فقد البصر و لم يفقد البصيرة
فقد لقي ربه وهو ساجد قبيل صلاة الجمعة في 6/12/1996وهو في الثالثة والستين من عمره رحمه الله رحمة واسعة
لن أعرفه أكثر من هذا و سأتركه يعرف بنفسه من خلال مذكراته