على من تقرأ زابورك ياداوود؟؟؟؟ ما أخشاه أن يأتي يوم على الحاكم ويكرر مقولة الرئيس التونسي حينها :" غلطوني " ولا تنفع الندامة يومئذ والى متى يستمر التنكر لحقوق هذا الشعب مشكور اخي