يبدو أن رب هذه الأسرة ممن وصفهم الله في قرآنه : تحسبهم أغنياء من التعفف .........هذا هو الوجه الناصع في القصة .....
أما الوجه المظلم فقد أشار إليه الإخوة الذين سبقوني خاصة ذلك الذي قال : أن الأكسلانس تاعنا مزق شبكة العلاقات الاجتماعية وأحرق خيوطها ... ولقد مر قبل أيام بالمدينة متجها إلى المدينة التي تضخ البترول في جيبه وجيب زبانيته ....
ويطلع سي أو يقتل بابتسامة مستفزة : ماكانش فقراء في الجزائر .....