ومع هذا لايزال قطاع التربية في مؤخرة الركب وأن الزيادة التي أبهرتك لاتساوي شيئا مع الارتفاع الجنوني للأسعار ، فأعدحساباتك يا صاحبي لعلك تعود الى رشدك