السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
هي محركات الملك التي لا تفارقه و بحركته يتحرك الرعية، و على أثره ترسم مملكته و هو محييها أو مميتها للأثر الذي سار عليه.
فأنت الملك فالله فالله في رعيتك، و على الأثر المعهود سر أو لا تسر.
و بعد؛ وفقك الله أيها الطاهرو عصم قلمك و فكرك و أيدك بروح من عنده.