كانت هناك أكثرية خائفة مترقبة وأقلية المستفيدة ... فلما خشي المستفيدون من ثورة المترقبين عمدوا إلى رمي الفتات لبعضهم .. لشراء سطوته ولتطويقه .. على شكل ( سلفة) .. دعم فلاحي .. لونساج .. الخ الخ الخ .......
العدد صار الآن : ثلتا راضيا ( وهذون اللي تكلمت عليهم من قبل) .. وثلثا خائفا ... وثلثا استفاد من نوريطه أؤلئك وخوف هؤلاء ......
النظام الجزائري يحاول الآن توريط الكل حتى لا يبقى هناك رجلا نظيفا .......