وَ عَلَيْكُم السًّلَآم !
مَشْكُور أَخِي عَلى الطَّرْح .. فِعْلًآ ! فَإِنَّنآ نَشْهَدُ انْتِشَآرًآ وَآسِعًآ لهَآته الظَّوآهِر فِي الأَعْرَآس الجَزآئِرِيَّه ! الَّآ أَنَّهآ تَنْتَشر بِشَكْل أَوْسَع فِي الوِلَآيَآت السَّآحِلِيَّه ! هُوَّ تَقْلِـيدٌ أَعْمَى للغَرْب .. ! ، بَيْنَمآ تَقِلّ هَآته الظَّوآهِر فِي الوِلَآيَآت الدَآخِليَّه مِنْهَآ و الصَّحْرآيَّه ؛ تَجِد أُنَآس هَآتِه المَنَآطِق مُتَشبِّثين نَوْعًآ مَآ بالعَآدَآت و التَّقَآلِيد ، و اللَّه أَعْرَآسِهم جَمِيلَه جِدًّآ ! فَقَط نَسْتَثْنِي العَآئِلَآت الأرسْتقرآطِيَه العَظِيمَة الشَّأن ! ..
وَيْبَقى المُشْكُل هُوَّ "التَّقْلِيـد للكُفَّآر" !
نَسْأَلُ اللَّه الهِدَآيَه ..