ومضيتُ على دربِها
بِدلالٍ يلفُّني
تلك القصائدُ التي
تضُـمّني
تُردّدها شِفاهُ اللّيل..
فتسْـحرُني
وذاك الحلم..
كرجْع الصّدى
كبسمةٍ تُبهِجُ
زمــني
تُعانق صُبْحي
تُبــاغتُني..
بهطولٍ يُحيي
مواسِمَ حبٍّ
ويُنبتُ لحْنا يُهدْهدُني
،،،،
قصـائِدُ وطنٍ
تُلامسُ روحي
بِدُرِّ الوفاءِ تُعانقُني
بِفيض الآمالِ
وطيب الخصالِ..
لِطيْفٍ بهيٍّ يُلازِمُني
،،،،
يُسايرُ صمْتي
يُنيرُ حياتي
يُســائِلُني..
بِهمسةِ حرْفٍ
بِلمسةِ لُطفٍ
بِبوحِ نسيمٍ يُداعبُني..
يُسافِرُ بدمي
بِنبضِ هواه يَعزفني
فألمح شمسا
وأسمعُ همسا يَكتُبني..
قصيدة شوقٍ
تبوحُ بِصدقٍ
بقلبٍ نقيٍّ غدا وطني
ـــ
بقلَـمي