الحقيقة المرة هي ان : التونسيون تخلصوا من ابن علي و من بوليسه السياسي !! اما سعد بوعقبة فلا يزال لاعقا للاحذية خائفا من ظله !! و لا يستطيع ان يقول اكثر مما يريد اسياده !!