نعتقد أن سكان سورية وصل تعدادالسكان فيها إلى 24 مليون نسمة
ونعتقد أن أغلبيتهم سنة
ونعتقد أن من يقتل ويستشهد من الجيش والأمن أو من مدنيين من طرف مرتزقة أمريكا وإسرائيل وأذيالها في المنطقة هو الأخر سني
ونعتقد أن من يحرض في هذه القناة أو تلك سني ، النتيجة بالمحصلة هي :
سني يقتل سني بتحريض من سني
والرابح الأكبر من هذهه الأحداث أمريكا وإسرائيل وعروش كرتونية تتهاوى وسعيا منها لمنع هذا التهاوي تطلب الحماية الخارجية
التي لها ثمن ، هذا الثمن هو ماتقوم به في سورية من تأجيج للأوضاع .