كانوا اخاين ، اخ الكبير الذي الحين يفصح ذكرياته مع ورده كان زمان :
كان زمان يحب فتاة جميله من اي حيث تقولون هو ما كان مكمل دراسته بس فتاة الذي كان يحبها كانت تدرس و تدرس للجامعه لحتي تنجح
في الامتحان و تدخل الاجامعه . كانت في كل اسبوع ترحل علي محاضرات حتي تستعد للامتحان يو الاثنين كانت ترجع علي البيت بكير لهذا
كل اسبوع يوم الاثنين مصطفي كان يجي علي ذالك الشارع و يخرج مع ورده ، كان يفصحها في كل مكان في الديره ، بس كان مغرور
وهذا الغرور كان بظرره لعن خذضربه قاصيه من هذا الحب الذي هو حي كان ذي الاموات .
ايام الاثنين كان ليه اجمل ايام لعن كان يلتقي بورده و ورده كمان كانت سعيده . مصطفي لو يوم ما التقي بورده كان يمرض . يوم مصطفي
كان مريض (كان عنده اخ متوفي وزوجته كانت في خارج الدوله بس الحين كانت راجعه) و مصطفي كان يحكي معها لعن كان وايد مرتاح
معها كان حكي ليها عن قصة حبه مع ورده بس هي دارة عليه و خربة كل شئ لمصطفي الذي يرتبط به هو و ورده حتي هي تتزوج معه بس
ماسار كده.
دارت السنين و مصطفي بسبب اشائع و حكي فاضي عن حبيبته صممم بتصميم غلط واختار زوجته في زمان الذي كان زعلان و متعصب و
خرب هم حياته هو هم حياة مها الحين عنده ولد باسم شاهين صغير بس يفهم كل شء. مصطفي يوم الذي كان يوزع بطاقات زواجه رحل لاخ
ورده حتي يدعوهم هناك عرف كل الحقيقه بس كان في زمان متاخر زوج اخيه الكبير كانت لعبه في حياته و كانت مخربه كل شئ و عندما
راد يفهم كل شئ منها ما كانت هنا كانت خارجه من الدوله .
والحين بعد 8-9 اسنين قعد تكرر نفس الحياه و ورده الحين حبيبت اخ الصغير تكون و يريدون الزواج هذا اصعب شئ في حياته كان بعن
ينادي ورده باسم زوجة اخي