إنتهى السودان يوم قسم إلى دولتين ، والعمل جار على فصل دارفور ، بالضغط على عمر البشير من خلال محكمة العدل
الدولية
والسيد أوكامبو ومذكرة التوقيف ؟؟؟؟؟؟؟
والجامعة كانت تتفرج ، وحمد كان همه الوحيد وسيظل سورية .
وداعا لدولة عربية كان إسمها السودان ، خارطة السودان والدول العربية تتغير ، بتشكيل كيانات كرتونية خدمة لقرة عين إسرائيل .