اقول له بأن لا حول ولا قوة لي .
لم يعد المؤمن في زمانه قادرا إلا على أن يرضى بأي مصيبة ولا يتعاند مع من آذاه(السب,الغش,الظلم...) بل يدعوا له بالهداية
وليس لنا إلا الصبر
لست حاكما على البلاد
والكثير من ناس أمته
يعملون في الدنيا ليربحوا جهنم في الأخرة !!!!!!!!!!!
فلم تعد نلتمس الأخلاق الطيبة والحميدة من المسلمين,
إلا من رحم ربي.