حبذا لو تكون وقفة احتجاجية سلمية أمام الوزارة يتزعزع بها عرش الوزير، وتكون إنذارا لكل من يتطاول على عمال التربية، فتخيلوا وقفة احتجاجية يشارك فيها أزيد من 500000 شخص، أعتقد أنه ستنصب من أجلها خلية أزمة ليس على مستوى الرئاسة فقط وربما على مستوى مجلس الامن وهيئة الامم المتحدة، وحبذا لو تكون خلال العطلة حيث سيتسنى للجميع المشاركة وبقوة، كما سنفوت الفرصة على أصحاب اسطوانة مصلحة التلميذ التي يتغنون بها في كل مرة.