لقد قمت بزيارة الى جامعة أم البواقي يوم الخميس 8 ديسمبر للاستفسار عن سبب عدم ادراج اسمي ضمن قائمة الملفات المقبولة و المعلن عنه يوم 6 ديسمبر ; فكان جواب مسؤولة مصلحة المستخدمين الاساتذة هو انه ملفي وصل بعد الاجال القانونية كيف ذلك : قمت بارسال الملف يوم 24 نوفمبر اخر اجل للارسال الملفات بالبريد السريع والمضمون ثم يوم 30 نوفمبر وصل ملفي الى مركز البريد بولاية أم البواقي ومن ثم يوم 6 ديسمبر وصل ملفي الى الجامعة وختم البريد شاهد على ذلك والمسؤولة امامي تحدثني بانه يوم 28 نوفمبر قامت اللجنة المسؤولة عن دراسة الملفات بانهاء دراسة جميع الملفات بصفة نهائية فما كان من المسؤولة الا ان ارجعة اللوم علي انا وطلبت مني الانتضار الي غاية العام المقبل وبانني لست الوحيد بل هناك مجموعة كبيرة من الملفات المرفوضة والمرسلة يوم 24 نوفمبر فقط ; عندئذ علمت كيف تم التلاعب بملفي وملف الاخرين بكل من جامعة البليدة و الاغواط حيث حصلت نفس الكارثة