منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب - عرض مشاركة واحدة - قصة امتحان الحجاج لسعيد بن جبير ثم قتله
عرض مشاركة واحدة
قديم 2011-12-17, 01:04   رقم المشاركة : 11
معلومات العضو
جمال البليدي
عضو محترف
 
الصورة الرمزية جمال البليدي
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

تابع:

4_ إن ثقافة التبديع والتكفير والتجريح إنما هي ثقافة قطبية صارخة لا ينكر هذا إلا معاند أو مكابر
وإليك نموذج يسير من كتب القطبيين ومن سار على شاكلتهم :

وإليك نموذج من ذلك ‏‎:‎
قاله الغزالي عنا وعن علماءنا عامة والإمام الشنقيطي خاصة‎: (‎إن ‏الإسلام لا يؤخذ من أصحاب العقد النفسية سواء كانت‎ ‎غيرتهم عن ‏ضعف جنسي أو شبق جنسي‎ ) ‎؟؟‎!!‎

‎(( ‎جهلة ..)) ص44‏‎

‎(( ‎بلاء على السنة ، وفتانين على الإسلام كله‎ ) ‎ص102‏‎

‎( ‎الواقع أن الأمراض النفسية عند هؤلاء المتعصبين ..)) ص12‏‎

‎(( ‎أصحاب الفكر المنخل ..)) ص21‏‎

‎(( ‎عقول بها مس ..)) ص144‏‎

‎(( ‎فكم ظلمت‎ ‎السنة ممن يتشدقون بها‎ ..))

‎(( ‎خفاف الفقه .)) ص106‏

‎(( ‎متكلمين باسم الإسلام ..)) ص144‏‎

‎(( ‎إثارة هذه القضايا دون غيرها من‎ ‎أساسيات الإسلام مرضٌ عقلي ، إنه ضرب من الخبال ‏‏... )) ص152‏‎

‎(( ‎وإننا نحمي‎ ‎السنة من أفهام الأراذل ...)) ص152‏‎

‎(( ‎هؤلاء الحمقى ... )) ص161‏

بل الأدهى والأمر يقول عن مجدد الدعوة محمد بن عبد الوهاب رحمه الله‎ :

‎(( ‎وقد قبِل فرية الغرانيق مدعٍ للسلفية كبير ووضعها في سيرة ألفها‏‎ ... ))

ويقول عمن يوجب ستر وجه المرأة‎ :

‎(( ‎الجهال القاصرين )) ص 141 من‏‎ ‎همومه‎ .‎

ويقول((
‏ (وأهل الحديث يجعلون دية المرأة على النصف من دية الرجل ، وهذه سوأة خلقية وفكرية، ‏رفضها الفقهاء المحققون )([ السنة النبوية : ص 19.)‏‎
ويقول - طاعنا فيهم- :

‏(كل ما نحرص نحن عليه شد الانتباه إلى ألفاظ القرآن ومعانيه ، فجملة غفيرة من أهل الحديث ‏محجوبون عنها، مستغرقون في شئون أخرى تعجزهم !عن تشرب الوحي)) الطريق من هنا: ص 66‏
ويقول فيهم(وأدمغتهم تحتاج إلى تشكيل جديد))من كتاب السنة النبوية بين أهل الفقه وأهل ‏الحديث.‏

ويقول عنهم في نفس الكتاب((إنهم أناس في انتسابهم إلى علوم الدين نظر، وأغلبهم معتل الضمير ‏والتفكير)).‏
ولا يكتفي الغزالي بتجهيلهم فقط بل استمع إليه وهو يقول عمن يرى وجوب ستر الوجه‎ :

‎(( ‎إن أناساً غلبهم الهوى الجنسي هم الذين شرعوا هذه‎ ‎التقاليد‎ )) !‎

كبرت كلمة تخرج من أفواههم إن يقولون إلا كذباً ، ولا‎ ‎حول ولا قوة إلا بالله‎ .

قال الشيخ المحقق مشهور حسن (( هذه الكلمة لو صدرت‎ ‎من ملحد كافر كسلمان رشدي ‏لك يكن في الأمر غرابة ، ولكن أن تصدر من مؤلف مسلم يصف‎ ‎نفسه على غلاف كتابه ‏بوصف (داعية) فهذا الأمر العجب والمصاب الأكبر‎ ..! ))‎
وقال شيخ الخوارج أبي بصير الطرطوسي في علماء السنة((رهبان سوء كغربان تمر بمن*** يمشي ‏مكباً علـى رجس أوثان)).‏
ويقول الظواهري في حق الشيخ ابن باز رحمه الله((ففي منطقي القاصر وعقلي الضعيف ؛ انه لا يمكن ان يجمع ‏رجل بين الإمامة في الدين‎ ‎والتصدي للفتوى والتعليم وبين تقلد ارفع مناصب ديني في دولة آل سعود - دولة ‏العمالة‎ ‎لأمريكا‎ -‎‏))‏

أما طعونات سيد قطب-رحمه الله- في العلماء فهي كثيرة ‏‎:‎
يقول رحمه الله في حق كليم الله موسى عليه السلام((
وهنا يبدو التعصب القومي، كما يبدو الانفعال العصبي. ..............إلى أن قال:

وسرعان ما تذهب هذه الدفعة العصبية، فيثوب إلى نفسه؛ شأن العصبيين))التصور الفني في القرآن.‏

ويقول في حق الصحابي عثمان ابن عفان رضي الله عنه((ونحن نميل إلى اعتبار خلافة علي ‏رضي الله عنه امتداداً طبيعياً لخلافة الشيخين قبله، وأن عهد عثمان كان فجوة بينهما) [ ‏لعدالة الاجتماعية 206 ط 5].‏
ويطعن في معاوية وعمرو بن العاص ‏‎:‎‏ ((إن معاوية وزميله عمْرواً لم يغلبا علياً لأنهما ‏أعرف منه بدخائل النفوس، وأخبر منه بالتصرف النافع في الظرف المناسب. ولكن لأنهما ‏طليقان في استخدام كل سلاح، وهو مقيد بأخلاقه في اختيار وسائل الصراع.وحين يركن ‏معاوية وزميله إلى الكذب والغش والخديعة والنفاق والرشوة وشراء الذمم لا يملك علي أن ‏يتدلى إلى هذا الدرك الأسفل. فلا عجب ينجان ويفشل، وأنه لفشل أشرف من كل نجاح ...) ‏‏[كتب وشخصيات ص 242.]‏

وسيخر من العلماء الذين يلبسون الزي الإسلامي فيقول((حتى تلك الأزياء الخاصة للمشايخ ‏والدراويش . . . إنها ليست شيئا في الدين ، فليس هناك زي إسلامي وزي غير إسلامي ، ‏والإسلام لم يعين للناس لباسا، فاللباس مسألة إقليمية ومجرد عادة تأريخية)) معركة الإسلام والرأسمالية" (ص ‏‏69 - 70)‏

فمن هم قطاع الطريق الآن آ السلفيون أم القطبيون؟









رد مع اقتباس