هل تعلم
... .
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
أنك تقرأ ما كتبته للتو مع أنني لم أطلب منك ذالك أو أسمح لك و أنك الأن تقول في نفسك شكون هاد لمهبول لي كتب هاد شي و أنك ستكمل قراءته مع أنه لن يفيدك وأنك لا زلت تقرأ الموضوع مع أنني ذكرتك بأنه لن يفيدك وأنك الأن حائر مع نفسك هل أكمل القراءة أم لا و أنك ستكملها فقط بدافع الفضول إدن فأنت فضولي أنت بالطبع لن تتقبل الكلمة لكنه واقعك
فإرض به
و اضغط جام
[