من اليقين ان المعلم المتيقن من رسالته والقادر على ادائها تربويا وعلميا وبيداغوجيا ويؤمن ان الله عليه رقيب وينتظر الاجر والثواب منه وحده اختر اي سبيل تربوي تححق فيه الاهداف المرجوة واترك الاخريين يبحرون في أهواء حب الزعامة والتسلط
ان المسؤول التربوي الكفء هو الذي تراه قادرا على التوجيه وقادرا على تذليل الصعاب والعراقيل
ليتمكن المربي على اداء رسالته في جو هادىء