أظن أننا نحن المعلمون والأساتذة كذلك متواطئون في هذا المنكر . فهناك من الأساتذة من يجعل الذكر يجلس مع الانثى ، لماذا لا نفرقهم عن بعضهم داخل الحجرات ، وذلك أضعف الإيمان !