في اليوم الاول و رغم صعوبة الاتصال فقد بلغت النسبة أكبر من 60 في المئة من المؤسسات عبر ولاية المسيلة و غدا إن شاء الله سيكون يوم حاسم و رسالة قوية لجميع المسؤولين