السلام عليكم.أعجبتني محاولة تطرق السيد صالح القسنطيني للموضوع الحساس نوعا ما .فلا بد من تنوير الشباب .أنت مطلع وأخي باحث و أنا محب للاستطلاع .كلنا لنا خلفية عن الموضوع .والشباب الضائع الذي لايملك حاسوبا بالمنزل ولا يملك ثمن ساعة في السيبار والذي معرفته على قدو كما يقال بالعامية ؟ ما هو مصيرهم ان كانو يمارسون العادة السرسة أو مدمنين عليها حتى؟و لا يعرفون حكمها؟وكلنا نخشى هذه المواضيع .ونبقى صامتين بحجة الاثارة.هل تعلم بأن هناك خريجي جامعة لا يعرفون الا لمحة سطحية عن الموضوع.و الاخ صاحب الفكرة لم يعرف هذه العادة.بل اعتمد على آيات قرآنية لدعم حجته في اعطاء الحكم فقط . وجهده مشكور.