حبيبنا لخضر كان دائما واقعيا ونحن من كان يعيش في الأحلام وكان دائما يوقظنا من الأحلام فلم نستيقظ إلا على وقع المهزلة الشنيعة فدع لخضر وشأنه والله إنا نراه من خيرة الرجال