رأي الدكتورة أسماء فيه الكثير من الجرأة ، وهو يعبر بصدق وإخلاص عن ما تراه صحيحا وليس أنجرارا وراء العواطف أو نفاق سياسي كما نراه اليوم لبعض العلماء وقد تحولوا إلى أبواق سياسية للدولة التي يعيشون فيها كأمثال القرضاوي وغيره ، بل أصبحوا مدافعين عن الشعوب وهم بالأمس القريب كانوا من مرتادي القصور لهؤلاء الحكام بمناسبة أو بغير مناسبة ،