في ظل انسداد الأفق السياسي في الجزائر و غلق كل منافذ النشاط السياسي الذي عرفته الجزائر منذ الاستقلال و إلى يومنا هذا
الذي نجم عنه التضييق الذي تعرّض له خيرة النخبة في هذا البلد، من دعاة و مصلحين و مفكرين على مدار عهد الاستقلال، و خير مثال على ذلك الشيخ البشير الإبراهيمي،عبد اللطيف سلطاني، المفكر مالك بن نبي، الوجوه السياسية الكبيرة كآيت احمد و رموز الأحزاب السياسية المعارضة البارزة و عددهم لا يحصى ! فكيف تطلب مني ان اقول لك من اتمناه ان يكون رئيسا للجزائر بعد بوتفليقة .