’’ لِكلِّ من لَا يَرغَب بِوجُودي ,, جِدارٌ مُحْتَرمْ !
عَفْوًا ’’’’’
سأنزِل
رُبَّما سأنزِلُ أكْثَر
كيْ لَا تَطولَ مِنّي غَيْرَ عَفوِي عَليكْ
وَلَكِنْ لَا تَطمَع أكْثَرْ
ولَا تُحاوِل أن تفْهَمَ أكثر
سَيَخْطِفُكَ التِيهُ في السّطرِ الأَوّل ، وستُضَيِّعُ عَينيْكَ فِي الخَامِسِ مِنْهُ
سَتُهْمِلُ نَفْسكَ تحتَ ظِلِّ الحَرْف المئة، وستَفقِدُ ثَلاثة أرباعِك !!
وَ لِكلِّ من لَا يَرغَب بِوجُودي ,, جِدارٌ مُحْتَرمْ !
ولكنّْ
سأصعَد هذِهِ المَرّة
إِلى قِطعَةِ الذّاكِرةِ التِّي تَقبَعُ فيهَا كَطُحْلُبةٍ تطْردُها الأمَاكن .
لأقُولَ لكَ ( مِنْ غِيْر مَطرُودْ :
- إذهَبْ فَأَنْتَ الطّلِيق .
وتذكَّرْ أنَّ السِّرَ بالسِّر
وَ لِكلِّ من لَا يَرغَب بِوجُودي ,, جِدارٌ مُحْتَرمْ !