فعلا أحيانا ما تكون الحقيقة أغرب من الخيال
حتى بدني إقشعر عندما قرأت هذه لكلمات،
إن شاء الله ربي يكون مع امثال هؤلاء المساكن، وأن تمد لهم يد الرحمة، ,ان يعرفوا هم أيضا السكينة والراحة
عندما نعشوا في نعمة وراحة نكاد لا نصدق أنه مزال في هذا المجتمع مثل هذه المشاكل لكن الواقع يخبرنا بقساوته وبشاعته، فأين يهربون عند ملاقة الله عز وجل، أين هي ضماءرهم ، وماذا في قلوبهم، أعتبر مثل هذه الوحوش أشبه من ألة، لا إحساس ولا رحم’، بل وبالعكس الألة أحسن،