هي تعلم وغيرها يعلم انها لا تناضل من اجل عدم وصول الاسلاميين للسلطة بل تناضل حتى تبقى هي في السلطة
ومن قال هذا اسلو ديمقراطي أقول له ان هذا احتكار للسلطة مادام الشعب هو من يختار وقد اختار من قبل و لكن رفضوا اختياره لذى على خليدة تومي ان تنصاع الى ارادة الشعب لا الى مغنطيس كرسي الشطيح والرديك .....هذا ان بقى لها عزة وكرامهة فليس غريب وهي عاشقة التلون كالحرباء من حزب لحزب ولاء لشهوة المادة
سلام