ليس عليك التأكد من صحة تلك الأخبار .. بل عليك طرح مشكلتك على أهلك و بكل التفاصيل .. فوالدك هو المخول بالتحقق في الأمر و التحدث مع خطيبك ...
و احمدي الله .. فاليوم هو خاطب فقط .. فماذا لو كان زوجك ...
فلعل الله جعلك تكتشفين حقيقته قبل أن ترتبطي به و حينها ستكونين مخيرة بين العيش في الشك و المشاكل و بين الطلاق و تحطيم حياتك الزوجية ...
فلا تياسي و لا تحزني .. فانت لم تفعلي شئ تحزنين عليه .. و اصبري و احتسبي ...
و لا تنسي ان الذي لا يخشى الله لن يخشى خيانة العباد .. و من يخونك مرة سيخونك مرات أخرى ...
و كان الله في عونك ...