مادامت اللعبة الآن هي التموقع تحت شعارات و تسميات لن يكون هناك منهج صريح وواضح للحكم مبني على العدل والمساواة.مشكلتنا يا أخي المحترم ليس مع التسميات بل مع النفوس و العقول لما تستقيم تلك ومهما كان التيار الذي يمثله الشخص سيحكم بالعدل وسيركن لإختيار الشعب . والشعب سيقرر من يختاره بدون فتاوي تقاس على مقاس هذا ولا على تحرر يدعو له ذاك
سلام