صدقت يا أخونا عبد الله -1- فجرائدنا تملأ صفحاتها بكل ما تعلق الأمر بهفوة أو غلطة وما شابه ذلك لتظخيمه و تهويله ليتحول إلى جريمة لا تغتفر أما ما يحسن صورتنا فهو لا حدث لأنهم لا يرضون الخفافيش التي لا تحب النهار