الحمْدُ للَّهِ الَّذي أَطْعَمنَا وسقَانا ، وكفَانَا وآوانَا ، فكمْ مِمَّنْ لا كافيَ لَهُ ولا مُؤْوِيَ . اللَّهمَّ قِني عَذَابكَ يوْمَ تَبْعثُ عِبادَكَ .