لو خيروني بين الوثيقة رقم 1 و الوثيقة رقم 2 لاخترت الترقية وإعادة التصنيف ولو لم تكن الجزائر وطني لاختر الجزائر وطنا لي «لو اطلعت على الغيب لاخترت الواقع» «لولا الحزن لما شعرنا بطعم السعادة».