إذا فازت الوثيقة1 فإننا سنعود إلى نقطة0 لأن كثرة أموال الخدمات تغري كل عفيف ولا يقوى على مجابهة أطماع النفس ضف إلى الضغوط الخارجية التي تنصب عليه من كل حدب وصوب.