بدأ زعماء النقابتين باستلام ثمن خيانتهم و استماتتهم من أجل الخيار 1 . الذي سيمكن أصحاب البطون الكبيرة و المسؤولين في الوزارة والنقابتين من الإستفادة و الإستيلاء على أموال الخدمات دون حسيب ولا رقيب لأن هؤلاء اكتشفوا أن التسيير المحلي لا يسمح لهم بالتصرف في هذه الأموال و استغلالها و حاشيتهم .
https://www.ennaharonline.com/ar/oyou...%B5%D8%A8.html