السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
وصلى الله على نبينا محمد وعلى آله وصحبه وسلّم تسليما كثيرا طيّباً مباركاً فيه
حلّل الإسلام عمل المرأه وأباحه بضوابط شرعية وجب عليها عدم تخطيها
ومع تقدم الحياة وتطور مجالات العمل خرجت وظائف عده كان للنساء دورا فعالاً فيها وبصمة رائعه
منها مايرغمها على الإختلاط بالرجال الأجانب برضاها وربما لتعول أسرتها
اختلفت المبادىء والآراء واتفق العلماء على تحريم اختلائها برجل حتى في مجالات العمل
واستدلوا بحديث الرسول عليه أفضل الصلاة والسلام
("ما خلا رجل بامرأة إلا كان الشيطان ثالثهما" )
ومنهم من استدل بقوله تعالى ( وقرن في بيوتكن ولا تبرجن تبرج الجاهلية الأولى)
واحتجوا بأن الأصل هنا القرار والمكوث في البيت وليس الخروج للعمل كل صباح كالرجل ..
فالمرأة فتنه أينما حلّت فكان الأحرى بها الجلوس في بيتها ..
,,,
أترككن مع الإستفتاء وأتمنى أن لاتكتفين بالتصويت فقط !