تلك السنة الكونية مهما تجبر الطغاة ومهما تصلب الأشقياء ومهما إغتر المستبد بقوته و أمن شر مستضعفيه أتاه أمر الله فكانت النهاية كما كانت لفرعون وهمان وجنودهما ، كما كانت لنمرود ، كما فعل بقارون .....سنن الله بالأخذ كانت مع من فضحهم ربة البرية في القرآن فما بالنا مع هؤلاء الذين يسمون زورا حكام العرب
سلام