قالت لنا حكومتنا أن عاشوراء يوم الغد
نحن نسمع لحكومتنا و لا نسمع لغيرها
لأنها أعلم بيوم عاشوراء , ذلك يوم العطلة , أحسن منا
و لأنها تضع يوم عاشوراء دوما , في التاريخ المناسب , الله يبارك
آخذة بعين الإعتبار الخسائر المادية و عطل العمال و الأمور الإدارية و التسييرية
حتى تتمكن حكومتنا من الجمع بين يوم عاشوراء المقترح من طرفها و مصالح الدولة
و هكذا , حكومتنا تضرب عصفورين بحجر
المهم ,, على الحكومة مسؤولية تحديد يوم عاشوراء و قالت لنا غذا
و علينا نحن بالنية بأنه فعلا غدا , و نصوموا
النية تكفي لــ الصياااام
الله يخلي لينا حكومتنا
تعرف مصلحتنا خير منا