الاستبداد بالنسبة لي هو هضم حقوق الشعب و الرعية ونهب ثرواته
وهناك مقولة :إن العصابة التي تقود البلاد تسير على قدمين هما الرشوة والرعب
الإستبداد يمشي بهتين الرجلين وعن الحل فهو كما جاء به المفكر المصلح الشيخ عبد الرحمان الكواكبي والذي ذكر في نهاية كتابه الحلول والمتمثلة في :
1- الأمَّة التي لا يشعر كلُّها أو أكثرها بآلام الاستبداد لا تستحقُّ الحريّة.
2- الاستبداد لا يقاوَم بالشِّدة إنما يُقاوم باللين والتدرُّج.
يجب قبل مقاومة الاستبداد،
3- تهيئة ما يُستَبدَل به الاستبداد
شكرا على الموضوع الفكري