فكيف يَنصرنا اللهُ جلّ وعلا والشركُ قد ضربت أطنابُه، ورُفِعت راياتُه في أكثرِ العالمِ الإسلامي فالقبور تُعبد من دونِ الله ويُنذر لها ويُطافُ بها؟!
كيف ينصرنا اللهُ وقد تركَ كثيرٌ من المسلمينَ الصلاة في المساجد والجُمَعِ والجماعات؟!
كيف ينصرنا اللهُ سبحانه وتعالى وقد أصبح الزنا ميسورا والفسادُ منشورا؟!
أم كيف ينصرنا الله سبحانه وتعالى وقد حاربناه وحاربنا رسولَه صلى الله عليه وسلم بالربا؟!
نسأل الله العفو والعافية....آمين
موضوع جيد...
